شاركونا ارائكم حول الحوارات التي تجدونها مناسبة ومن المهم ان نتطرق اليها

حوار تكتيكي

تواريخ الحوار الإلكتروني: 
الأحد, تموز (يوليو) 7, 2013
نوع الحوار الإلكتروني: 

منذ نيسان/ابريل 2013 قام برنامج التكتيكات الجديدة في حقوق الإنسان بإستضافة وتنظيم حوارات الكترونية تفاعلية لمجتمع العاملين في مجال حقوق الإنسان. وبمساعدتكم تمكنا من عقد ثلاثة حورات هامة وهي:

استخدام الإعلام المجتمعي في الدفاع عن قضايا في حقوق الإنسان

الرقابة على مراكز الإحتجاز في الشرق الأوسط وشمال افريقيا: كألية للحد من ممارسات التعذيب وسوء المعاملة

التربية المدنية لتعزيز المشاركة السياسية.

وكما يوجد صفحات خاصة بالتكتيكات الجديدة على مواقع تواصل إجتماعي مثل الفيسبوك وتويتر لتتيح فرصة أكبر للنشطاء للتفاعل مع بعضهم البعض. اضافة الى نشر اكثر من 100 تكتيك استخدم من قبل ناشطين وعاملين في مجال حقوق الإنسان من مختلف دول العالم. وقمنا بنشر تسعة حالات دراسية لتكتيكات يتم شرحها بشكل مفصل.

ونشكر شركائنا وقادة الحوار الذين شاركونا خبراتهم وتساؤلاتهم ونصائحهم وافكارهم حول القضايا التي طرحت.

نحن على علم انه بإمكاننا تعلم المزيد عن مدى تأثير هذه الحوارات، وكيف من الممكن ان تسهم هذا الحوارات بجعل مسار عملكم يسير بمنحى افضل، وفي الوقت الحالي سنتابع علمنا بإستضافة حوارات الكترونية مركزة على التكتيكات والتجربة اضافة الى افكار اخرى.

ولضمان ان تكون هذه النقاشات الإلكترونية مفيدة ولها صلة بطبيعة علمكم، فنحن بحاجة لمساعدتكم بمناقشة وتحديد ما يلي: 

1- ما هي الحوارات التي تجدون انه من الضروري التركيز عليها، ولها صلة بعملكم كناشطين وعاملين في مجال حقوق الإنسان؟ ما هي التكتيكات التي تسخدموها وتودون مشاركتها؟ وما هي التحديات التي تواجهكم كعاملين في مجال حقوق الإنسان وتودون من هذا المجتمع ان يساعدكم على تخطيها؟

2- ونحن لا نسأل فقط عن افكار لحوارات جديدة نطرحها في النقاش، بل نريد ان نختبر معكم طرق جديدة للحوار هل هذا الشكل من الحوارات يناسبكم ام تودون ان نجرب اشكال مختلفة مثل عقد حوارات على الفيسبوك او عمل هاش تاغ على تويتر او اية افكار اخرى ترونها مناسبة؟ وكيف سيكون شكل هذه النقاشات؟

3- هل تودون ان تكونوا شركائنا او احد قادة الحوار في احد الحوارات المستقبلية؟ ما هو الحوار الذي يناسبكم وما هو الموضوع الذي تودون طرحه؟

التعليقات

من يحقالعالم الثالث ينص عليها مبدأ حقوق الانسان في كل الدول الراقية وعلينا تعميمها لدول  له احتجاز انسان بغير حق وهو خلق حرا ؟ نعم ان كان هذا الانسان مذنبا هناك اصول للحم عليه ومن يحكم هو القاضي العادل ضمن اصول محاكمات نظامية 

ان الانسان منذ ان وجد على الارض يستطيع ان يكون صورة خالقه لو فتح امامه المجال بان يعطي ولكن للاسف في بعض الدول هناك افضلية لانسان على اخر اما بسبب العرق او الجنس او المعتقد وهذا ما يجعل الحروب في العالم تتكاثر اما بسبب الاطماع بالحكم او الولاية او المال واغلب الحروب كانت وما زالت تجري بسسبب التولي على الانسان الفقير ليولى عليه وللبحث صلة