العرائض الإلكترونية كأداة للتوعية والمناصرة في حقوق الإنسان
شكراً لكم لمتابعتكم حوارنا لشهر اغسطس/آب 2014 بالشراكة مع آفاز حول العرائض الإلكترونية كأداة لزيادة التوعية والمناصرة في حقوق الإنسان والذي عقد في الفترة ما بين 24-27 آب/أغسطس 2014
شكراً لقادة الحوار والمشاركين على مشاركتهم ارائهم وخبراتهم وافكارهم ومشاركتها مع المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان.
تلجأ العديد من حملات المناصرة لإستخدام العرائض الميداينة والإلكترونية لإحداث تغيير معين، واصبح من الرائج استخدام العرائض الإلكترونية خاصة ان العديد من المواقع اصبحت توفر هذه الخدمة بالمجان لسعملها مشاركتها مع العديد من الأشخاص. لعدة اسباب منها: إثارة الرأي العام حول قضية معينة، أو لمعرفة عدد المناصرين والمهتمين بقضية معينة، أو لإستخدامها كأداة للضغط على الجهة الموجهة لها العريضة. عدد الموقعين يدل على عدد الأشخاص المهتمين بالحملة.
إلا انه وبعد الحصول على التواقيع وكسب الرأي العام وتسليط الضوء على القضية تتوقف العديد من الحملات عند مرحلة توقيع العريضة ولا يعرفون ماذا بعد انشاء العريضة وتوقيعها، وهل الوصول الى عدد معين من الموقعين هدف بحد ذاته؟ أم هو تكتيك من المهم ان يكون له علاقة وصلة بالخطوات القادمة لتحقيق الهدف؟
تالياً ملخص لأهم ما تم ذكره في هذا الحوار: