Seeking Justice

المساعدة القانونية

 

شكراً لكم لمتابعتكم حوارنا لشهر مايو/ايار حول المساعدة القانونية، والذي استمر لمدة اربعة ايام من الفترة ما بين (17-20 مايو/ايار 2015)، شكراً لكم ولقادة الحوار كل من هديل عبد العزيز من مركز العدل للمساعدة القانونية، والمحامي والمستشار القانوني فواز الشوبكي، ومحمد بوعمريران من الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، وفاطمة سراج من مؤسسة حرية الفكر والتعبير، ومحمود بلال من المركز المصري للحقوق الإقتصادية والإجتماعية، وليندا كلش من تمكين للدعم والمساندة، ونضال منصور من مركز حرية وحماية الصحافيين.

في هذا الحوار تحدثنا عن ما المقصود بالمساعدة القانونية، وكيفية محاسبة مرتكبي الجرائم والإنتهاكات من قبل الفئات الغير قادرة على الوصول للفضاء القانوني، وكيف بإمكاننا تمكين الفئات المستضعفة من الوصول الى حقوقهم والتمتع بحرياتهم. وما هو نطاق عمل المساعدة القانونية اضافة الى حملات قام بها المؤسسات المشاركة في الحوار أدت الى محاسبة مرتكبي الجرائم والإنتهاكات من قبل الفئات المهمشة والمستضعفة.

تالياً ملخص للأبرز ما تم ذكره خلال حوار المساعدة القانونية:

قصه نجاح: الناجيات من العنف الجنسي المرتبط بالنزاع في العراق

منذ العام 2003، عانى العراق من صراع مدمر أدى إلى انعدام الأمن وتعرض البلاد لعنفٍ واسعَ النطاق، تسبّب فيه تنظيم داعش الإرهابي، المعروف باسم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). منذ يونيو العام 2014، أطلق داعش حملة إبادة جماعية ضد الأقليات العرقية والدينية في العراق؛ وقد سعى هذا العنف المستهدف إلى محو وجود هذه الأقليات الدينية في العراق بالكامل، وخاصةً طائفة الإيزيديين. شجب داعش الإيزيديين ووصفهم بأنهم عبدة للشيطان، كما قام بإعدام من رفضوا تغيير ديانتهم، وقد أدى ذلك إلى مقتل ما يقدر بنحو 30000 مدني وإصابة 55000 آخرين.

كيفية استخدام التكنولوجيا للدفاع عن حقوق الإنسان في البلدان ذات الوصول المحدود لخدمات الإنترنت

الملخص متاح
لقد انتهى حوارنا لشهر نوفمبر/تشرين الثاني حول كيفية استخدام التكنولوجيا للدفاع عن حقوق الإنسان في البلدان ذات الوصول المحدود لخدمات الإنترنت، والذي امتد في الفترة ما بين 19-24 نوفمبر/تشرين الثاني 2019.

يعتبر الانترنت ضرورة بالنسبة لجميع حملات المدافعة وأدوات التكنولوجيا. إلا أن حملات المدافعة لا تعتمد فقط على الانترنت، ولا يزال الكثير من نشطاء حقوق الانسان يخلطون بين استخدام التكنولوجيا واستخدام الانترنت في حملات المدافعة، لذلك تم إقرار تنفيز هذا الحوار لإيجاد الوسائل البديلة والفصل بين الامرين.

العرائض الإلكترونية كأداة للتوعية والمناصرة في حقوق الإنسان

شكراً لكم لمتابعتكم حوارنا لشهر اغسطس/آب 2014 بالشراكة مع آفاز حول العرائض الإلكترونية كأداة لزيادة التوعية والمناصرة في حقوق الإنسان والذي عقد في الفترة ما بين 24-27 آب/أغسطس 2014

شكراً لقادة الحوار والمشاركين على مشاركتهم ارائهم وخبراتهم وافكارهم ومشاركتها مع المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان.

تلجأ العديد من حملات المناصرة لإستخدام العرائض الميداينة والإلكترونية لإحداث تغيير معين، واصبح من الرائج استخدام العرائض الإلكترونية خاصة ان العديد من المواقع اصبحت توفر هذه الخدمة بالمجان لسعملها مشاركتها مع العديد من الأشخاص. لعدة اسباب منها: إثارة الرأي العام حول قضية معينة، أو لمعرفة عدد المناصرين والمهتمين بقضية معينة، أو لإستخدامها كأداة للضغط على الجهة الموجهة لها العريضة. عدد الموقعين يدل على عدد الأشخاص المهتمين بالحملة.

إلا انه وبعد الحصول على التواقيع وكسب الرأي العام وتسليط الضوء على القضية تتوقف العديد من الحملات عند مرحلة توقيع العريضة ولا يعرفون ماذا بعد انشاء العريضة وتوقيعها، وهل الوصول الى عدد معين من الموقعين هدف بحد ذاته؟ أم هو تكتيك من المهم ان يكون له علاقة وصلة بالخطوات القادمة لتحقيق الهدف؟

تالياً ملخص لأهم ما تم ذكره في هذا الحوار:

أدوات معروفة وقضايا مستجدة: موائمة طرق رصد حقوق الإنسان التقليدية على القضايا المستجدة

Researchers during an interviewتستخدم منظمة Minnesota Advocates for Human Rights الطرق التقليدية لرصد حقوق الإنسان وتوثيق الانتهاكات. قامت المجموعة أيضاً بموائمة هذه المنهجية على قضايا حقوق الإنسان المستجدة. قامت المنظمة بتحديد وتطوير استراتيجيات عملية ومستدامة لموائمة طرق رصد حقوق الإنسان لتناول قضية العنف الأسري (في أوروبا الشرقية والولايات المتحدة الأمريكية)، وإنقاذ الطفل (في المكسيك وأوغندا والولايات المتحدة الأمريكية) والعدالة الانتقالية (في البيرو)<--break->

اشترك ب RSS - Seeking Justice