الوقوف بصمت في مواقع رمزية احتجاجا على انتهاكات الحكومة وتذكر الضحايا
سوف يتم اضافة ترجمة لهذا التكتيك قريبا
سوف يتم اضافة ترجمة لهذا التكتيك قريبا
نبذة: يقدم هذا التكتيك نموذج لدمج الجهود البحثية والأدوات الإلكترونية لجمع بيانات وتمثيلها على خريطة حول الشخصيات العسكرية التي تتولى مناصب مدنية بالدولة (مثل الوزارات والمحافظات والمحليات والإدارات والهيئات الاقتصادية والمراكز والقرى والمدن) لزيادة الوعي عن حجم انخراط الشخصيات العسكرية في شؤون البلاد المدنية والسيطرة عليها، ولتعزيز الشفافية والمحاسبة.
استخدمت منظمة العفو الدولية في الولايات المتحدة (AI USA) تويتر لحث وزارة الخارجية الأمريكية على الرد على انتهاكات حقوق الإنسان في البحرين.
يقوم الرجال بتقديم صوراً لأنفسهم يرتدون ملابس النساء على صفحة الرجال الأكراد من أجل المساواة " Kurd Men for Equality " على الفيسبوك لدعم حقوق المرأة.
هذا وقامت قوات الشرطة في مريوان، إيران، بمعاقبة أحد المجرمين المدانين بإرتكاب الإساءات عن طريق إجباره على ارتداء ملابس نسائية كردية تقليدية. كان من المفترض أن يكون هذا العقاب شكلاً من أشكال الإذلال العلني. إلا أن، العديد من الرجال شعروا أن العقوبة كانت مهينة تجاه النساء وبدأت حملة على فيسبوك لتخبر السلطات الإيرانية أن "كونك إمرأة ليست أداة لإذلال أي شخص أو معاقبته".
فنانو الشوارع من (URA.RU) في ايكاترينبرج (Yekaterinburg)، روسيا، قاموا بتزين الحفر بوجوه السياسيين المحليين من أجل حثهم على معالجة مشاكل جودة الطرق الوعرة.
منذ فترة طويلة و شوارع ايكاترينبرج (Yekaterinburg) تعاني من العديد من الحَفر والتجاويف الغير مرممة. وعلى الرغم من جهود (URA.RU)، موقع إخباري محلي، إلا أن المشكلة قد إستمرت. حيث كان السياسيون المحليون أكثر اهتمامًا بصورتهم العامة أكثر من اهتمامهم بتحسين الشوارع، لذا لم يُبدِ أي منهم اهتمامًا حقيقيًا بإيجاد حل.
في القاهرة، تستخدم “هارريس ماب" تقنية الرسائل النصية ورسم الخرائط لتحديد المناطق التي قد يحدث فيها التحرش الجنسي والاستعانة بالشركاء أصحاب المتاجر المحلية لإنشاء "مناطق آمنة" في تلك المناطق.
قام مشروع النساء من أجل النساء في حقوق الإنسان (WWHR) – في تركيا بإيجاد طرق جديدة للحصول على الدعم المؤسسي والمالي من الحكومة للوصول لتعليم أكثر شمولاً في مجال حقوق الإنسان للنساء في مراكز الخدمة المجتمعية.
يقوم المركز الدولي للثقافات واللغات "آي سي سي أل" في النمسا بتوحيد ضباط الشرطة مع المهاجرين واللاجئين لتشجيع التفاهم والحد من التمييز.
كانت هناك هجرة كبيرة للنمسا منذ سبعينيات القرن العشرين، لكن صورة السكان المهاجرين تغيرت بشكل كبير في العقود التالية. في سبعينيات القرن الماضي، تمت دعوة عمال من تركيا ويوغوسلافيا السابقة لملء الوظائف. ومع ذلك، فمنذ ثمانينيات القرن العشرين، يميل المهاجرون إلى القدوم من أوروبا الشرقية وإفريقيا وآسيا. كثير منهم من طالبي اللجوء. هؤلاء المهاجرين تعرضوا لتمييز أكثر حتى من أسلافهم العمال السابقين.
تقوم شبكة شياباس للمدافعين عن المجتمع والمعروفة بإسم "ريد" (Red de Defensores por los Derechos Humanos or Red) بتدريب أعضاء المجتمع من شباب السكان الأصليين على رصد انتهاكات حقوق الإنسان الخاصة بهم والدفاع عنها.
وقد أسفر الوجود العسكري الموسع في شياباس والطبيعة شبه العسكرية المتزايدة للصراع القائم بين أتباع الزعيم زاباتا والحكومة المكسيكية عن حدوث انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقال بصورة غير قانونية والمضايقات العسكرية (عند نقاط التفتيش بشكل خاص) والقتل غير القانوني والاعتقال والانتهاكات الجنسية للنساء من جانب المجموعات العسكرية وشبه العسكرية.
نظمت "الكل"، وهي مجموعة سلام في بلاد الباسك في إسبانيا، حملة شجعت فيها المواطنين من جميع الخلفيات السياسية على التوقيع على عريضة، ومنحهم وسيلة للضغط بشكل جماعي وفعال على الحكومتين الإسبانية والباسكية لبدء حوار سلام.