Building Capacity

العمل مع المجتمعات المحلية في التحقيق الجنائي في الإبادة الجماعية

يقوم فريق الأنثروبولوجيا الغواتيمالي (EAFG) بتنسيق جهوده لإخراج ضحايا الإبادة الجماعية والتحقيق في وفياتهم مع السكان الأصليين المحليين. وهذا يساعد عائلات ومجتمعات الضحايا على مواجهة المآسي وحزنهم الخاص أثناء تعلمهم ما حدث لأحبائهم.

مبادرات تعزز المسؤولية المجتمعية حول فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز في المجتمع من خلال تطوير نموذج لقطاع الشركات

يعد فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز مرض مدمر يصيب السكان في جميع أنحاء العالم، ولا سيما القوى العاملة الصناعية المنتجة في الهند. إن التكلفة المرتبطة بمعالجة المرض تتجاوز حدود معظم الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز. لاحظت شركة تاتا المحدودة للحديد والصلب (TISCO)، أن النهج الأقل تكلفة والأكثر فعالية لمكافحة انتشار فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز هو من خلال التعليم والوقاية، لذلك وضعت نموذج لقطاع الشركات للوقاية من المرض.

توفير المواد الثقافية لمناقشة المرأة المسلمة لحقوق المرأة

تستخدم معهد الأخوات العالمي (SIGI) نموذجًا تعليميًا غير رسمي يسمح للمرأة المسلمة بتحديد المفاهيم العالمية لحقوق الإنسان بسهولة من حيث التقاليد الثقافية المحلية والأساطير والنصوص واللغات المحلية. يسهّل هذا النموذج نقل مفاهيم حقوق الإنسان المدرجة في الوثائق الدولية الرئيسية إلى السكان في المجتمعات المسلمة.

تكوين لجان ظل محلية لتعزيز حقوق النساء في المشاركة في التنمية المحلية

بهدف تعزيز مشاركة النساء في تنمية مجتمعاتهن المحلية قامت مؤسسة دعم التوجه المدني الديمقراطي (مدى) بتكوين "لجان ظل" على المستوى المحلي. هذه الخطوة جاءت في إطار خطة بناء القدرات التي أدّت إلى تعزيز قدرات النساء في إطار مديرياتهن المحلية، فضلاً عن تأسيس  وتنشيط منظمات محلية غير حكومية للدفاع عن حقوق المرأة.

إنشاء مستودع ثقافي على الإنترنت للنصوص القديمة

تحدد (Nitartha International)  نصوص التعليم الأكثر أهمية وتعرضاً للخطر في التبت في حين أنها تدعم مباشرة النظم التعليمية لمشاركة هذه الوثائق. يتم تدريب العلماء على قراءة وتفسير النصوص وإدخالهم في نفس الوقت في قاعدة بيانات إلكترونية.

إنشاء أداة تقييم لتقييم تأثير الشركات على حقوق الإنسان

قام المعهد الدانمركي لحقوق الإنسان (DIHR) بتطوير تقييم الإمتثال لحقوق الإنسان (HRCA)، وهي أداة تشمل قائمة ملموسة من العوامل التي يجب على الشركات النظر فيها عند تقييم تأثير عملياتها على الأشخاص المتأثرين بها، كموظفين أو كساكنين في المنطقة المحلية. الهدف من (HRCA)هو تزويد الشركات بأداة لتدقيق ممارساتها ولتحديد المجالات التي من المحتمل أن تكون فيها الإنتهاكات بحيث يمكن رصد هذه المناطق، وتسهيل اتخاذ إجراءات لتخفيف الإنتهاكات الحالية ومنع المستقبل.

إيجاد قاعدة بيانات تعمل على حماية معلومات حقوق الإنسان ومنع مصادرتها

بإستطاعة مجموعات حقوق الإنسان استخدام تكنولوجيا الإنترنت لجمع وتنظيم وحماية ونشر المعلومات حول انتهاكات حقوق الإنسان،  نظام نشرات مارتوس لحقوق الإنسان Martus Human Rights Bulletin System عبارة عن اداة لقواعد البيانات ويعمل على عنونة الإحتياجات التكنولوجية لجماعات حقوق الإنسان من خلال تحسين قدرتهم لإدارة المعلومات وحمايتها من اساءة الإستعمال عند توثيقها.

إنشاء نظام تسليم ملائم للمساعدة القانونية

يتعاون منظموا فلوريدا الريفية للدعم القانوني مع أنظمة المكاتب المحلية في أربع مقاطعات ريفية لإنشاء نظام توصيل ملائم للمساعدة القانونية ومعلومات المجتمع لذوي الدخل المنخفض. وتمكّن كاميرات الفيديو والماسحات الضوئية والطابعات والاتصالات عبر الإنترنت الفرد من التشاور مع محام قانوني بنفس السهولة التي لو كانت الزيارة في مكتب المحامي. يمكن التحكم في المعدات عن بعد من قبل المحامي أو المساعد القانوني، لذلك لا يحتاج الفرد إلى فهم التكنولوجيا. يمكن تبادل المستندات، بحيث يعرض الطرفان نفس المعلومات. تظهر الأوراق الجاهزة للإيداع في المحكمة على جانب العميل.

إنشاء شبكة لحماية الأطفال من إساءة المعاملة والاتجار بهم

في بداية عام 2005، أنشأت منظمة "إنفانتس اند ديفيلوبمينت" (E&D) في كمبوديا مشروعاً تشاركياً لحماية الطفل مع المجالس البلدية التي تغطي 126 قرية. وأطلق المشروع مبادرة جديدة للتدخل في قضايا إساءة معاملة الأطفال ومكافحة الاتجار بهم من خلال إنشاء مجالس للأطفال على مستوى المقاطعات. في وقت كتابة هذه السطور، كان من السابق لأوانه تقييم آثار المشروع، إلا أن درجة عالية من النجاح نحو هدف حماية الأطفال من إساءة المعاملة كان متوقعًا بسبب مجموعة من الأسباب. وهذه تشمل:

استخدام التقنيات التعليمية غير الرسمية لتزويد السكان المعرضين للخطر بالمهارات المطلوبة للازدهار في اقتصاد متغير

ولقد استخدمت الحكومة المنغولية أدوات التعليم غير الرسمية، كالراديو والمواد المطبوعة وزيارات المدرسين، للوصول إلى نساء غوبي المهمشات والمعرضات للإساءة لتعليمهن مهارات جديدة تمكنهن من البقاء داخل اقتصاد السوق.

الصفحات

اشترك ب RSS - Building Capacity