قصه نجاح "حملة نحو معرفة مصير المفقودين"
إن جمعية "لنعمل من أجل المفقودين" (يُشار إليها لاحقاً "الجمعية") هي جمعية لبنانية لحقوق الإنسان تأسست عام 2010 من قِبل مجموعة من الناشطات.
إن جمعية "لنعمل من أجل المفقودين" (يُشار إليها لاحقاً "الجمعية") هي جمعية لبنانية لحقوق الإنسان تأسست عام 2010 من قِبل مجموعة من الناشطات.
يمكن أن تكون الصور المرئية وسيلة قوية للحشد والوعي حول مسألة معينة. تكون هذه الصور فعالة بشكل خاص إذا كانت تستخدم رمزًا ثابتًا، يمكنه التقاط المشكلة بطريقة حية يمكن التعرف عليها. حقق مركز الموارد للمساواة بين الجنسين (أبعاد)، الذي تم إنشاؤه في عام 2011، مكانة بارزة في حملاته السنوية "16 يومًا من النشاط"، ولكل منها موضوع مختلف لمعالجة المساواة بين الجنسين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
من أجل مكافحة إستخدام العيارات النارية في حفلات الزفاف، أنشأت حركة السلام الدائم شركة وهمية تسمى "Eleguns”لأفراح بتضج البلد إتخذت ركناً لها داخل اكبر معرض أعراس في بيروت، لبنان. وكان الهدف من هذه الشركه الوهمية هو رفع الوعي حول مخاطر وعدم قانونية اطلاق العيارات النارية في الإحتفالات.
كفى عنف واستغلال، هي منظمة لبنانية تعمل على مكافحة كافة اشكال العنف والإستغلال الموجهة ضد النساء والأطفال، وتركز في عملها في مجالات العنف الأسري، واستغلال النساء والإتجار بهن، وحماية الأطفال، والتمكين والدعم النفسي والإجتماعي والقانوني لضحايا العنف من النساء.
نبذة: يقدم هذا التكتيك مثال حول كيفية توظيف مواقع التواصل الاجتماعي مع مراعاة خصوصية وسرية الآخرين. ويعتمد هذا التكتيك علي رواج موقع الفيسبوك وارتفاع نسبة مستخدميه كما يعتمد التكتيك علي قيام الأفراد باستخدام الموقع في عمليات البحث.
في أيلول / سبتمبر 2008، أطلقت الجمعية اللبنانية للتربية والتنشئة ALEF حملة الضغط الدولي في مؤسسات الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة بهدف دفع الدولة اللبنانية إلى التصديق على البروتوكول الاختياري للمعاهدة ضد التعذيب (OpCAT). لذلك، عقدت ALEF ثمانية عشر (18) اجتماعاً خلال أسبوعين قبل زيارة قام بها ممثلون عن الدولة اللبنانية. هذه اللقاءات رفعت مستوى الاهتمام الدولي وساهمت في التأثير على ممثلي الدولة والمؤسسات اللبنانية المختصّة، وأدّت إلى قيام الدولة اللبنانية بالتصديق على معاهدة OpCAT.
لقد قامت منظمة السلام الأخضر في لبنان (غرينبيس) بوضع خرائط تصور الانتهاكات البيئية على طول الساحل اللبناني، وذلك لتثقيف عامة الناس فيما يتعلق بمشكلة المخلفات الصناعية السامة، ولكي تمارس الضغط على الحكومة وإجبارها على وضع سياسات تعالج هذه المشكلة.